« أجدد التزام المملكة المغربية بإعطاء زخم جديد لتجمع دول س -ص، بوصفه تجمعاً اقتصادياً إقليمياً للاتحاد الإفريقي. كما أعلن تأييدي لتعزيز عمله من أجل السلم والاستقرار والتنمية، في فضاء الساحل والصحراء.
إن أكبر تحدٍّ مشترك لنا، يظل هو توفير فضاء تنعم فيه بلداننا وشعوبنا بالأمن والاستقرار والرخاء والتنمية.
فلْنَتحدْ جميعاً من أجل مصلحة شعوبنا وقارتنا، إفريقيا »
أنقر هنا للاطلاع على نص الرسالة